يسافر أحد عمال النفط الأمريكيين من أوكلاهوما إلى مرسيليا لزيارة ابنته المنفصلة عنه المسجونة بسبب جريمة قتل تدعي أنها لم ترتكبها. في مواجهة حواجز اللغة والاختلافات الثقافية والنظام القانوني المعقد، يجعل بيل مهمته الشخصية هي تبرئة ابنته. في هذه العملية، يطور صداقة مع امرأة محلية وابنتها الصغيرة ويشرع في رحلة شخصية للاكتشاف وإحساس أكبر بالانتماء في العالم.