في عام 2025، وبعد مرور عامين من جريمة قتل ابن رقيب الشرطة (ليو بارنيز)، يمنع ليو نفسه من الانتقام من قاتل ابنه، ويعمل الآن مدير أمن لنائبة برلمانية أمريكية في مهمة صعبة لتأمين النائبة والحفاظ على حياتها من أية عمليات أو مضايقات بسبب معارضتها لليلة التطهير ورغبتها في إلغائها.