يعيش (آروش مهرا) حياة ميسورة نسبيًا في مدينة سيدني مع اثنين من زملائه، وثلاثتهم يحبون النساء، وعادة ما ينتهي بهم الحال ﻹقامة علاقة مع حوالي 30 امرأة مختلفة كل عام، لكن كل هذا يتغير عندما يستيقظوا ذات يوم ويجدوا طفلة على باب المنزل ومعها ورقة، فيشك كل واحد في أن الآخر هو والد الطفلة.