في أحد الأيام، يؤدّي الإرهاق الشديد الذي يقع "والتر" تحت تأثيره إلى انهياره. وبعد تلقّيه لمشورة طبّية، يهجر الحياة الحضرية بحثًا عن الهدوء في قرية صغيرة تحيطها السكينة والطبيعة. إلّا أن خططه للاسترخاء تذهب أدراج الرياح بسبب جاره "تونين ودا فيلا"، الذي يتدرّب في مدرسة السامبا المجاورة له تمامًا.