الفيلم عبارة عن رواية شبه سيرة ذاتية لتجربة مخملباف عندما كان مراهقاً، تحديدًا في عمر سبعة عشر عامًا عندما قام بطعن شرطي في مسيرة احتجاجية وسجن على اثر ذلك. بعد عقدين من الزمن، اتخذ مخملباف قرار تعقب الشرطي الذي قام بطعنه في محاولة لإصلاح الأمر، هذا العمل هو دراما ضمن أحداث واقعية.