في 1971، 4 نساء يخرقن المعايير المتحفظة وينضممن إلى أول دورية شرطة نسائية في "المكسيك"، ليكتشفن بعدها أنها كانت حيلة دعائية لتشتيت انتباه وسائل الإعلام عن قاتل متسلسل. مع ارتفاع عدد القتلى، يقسمن على تقديم القاتل إلى العدالة.