وضعت الحرب أوزارها... لكن "فيوليت إيفرغاردن" بحاجة إلى عمل. وفي خضم شعورها بالذعر وانعدام المشاعر، تعمل ككاتبة خطابات لتفهم نفسها وماضيها.