يعانى سالم بعد موت زوجته والتي تركت له ابنته ندى. تربّت الطفلة في كنف جدها، الذي أحبها كثيراً واعتنى بها حتى وفاته. فأخذها سالم ليعتني بها، وقلب وجودها حياته رأساً على عقب، وجعلته يشعر بالسعادة والأمل مرة أخرى.