قصة حب "أبولو" و"إيما" تشبه القصص الخيالية، حتى تختفي "إيما" على نحو غامض. يجد "أبولو" البائس نفسه في رحلة ملحمية تجابه الموت في "نيويورك" لم يعرفها من قبل.