يستذكر "روبي" أيام شبابه ويتأمل في حياته التي قضاها تحت الأضواء، بعد مضي خمسة وعشرين عامًا عمل فيها كمغنٍّ منفرد، وحقق خلالها نجاحًا ساحقًا.