تصوّر ميلدريد بيرس أمًا مفرطة في التحفيز ، وعلاج ذاتي أثناء الكساد العظيم الذي يجد نفسها مفصولة عن زوجها ، وفتحت مطعمًا خاصًا بها ووقوع في حب رجل ، طوال الوقت تحاول أن تكسب لابنتها المفسدة ، محبة نرجسية..