بعد تجربة غيرت حياتها، تتوق إيلا البالغة من العمر 13 عاما إلى اغتنام هذا اليوم. وبينما تتعلم تقدير كل لحظة، فإنها تواجه المخاوف التي كانت تعرفها ذات يوم، وتشجع الآخرين على أن يفعلوا الشيء نفسه.