(ليدي) و(ترامب) كلبان أشقيقان يضيقا ذرعا بالقواعد والقيود التي تفرضها عليهم الحياة داخل منزل. يتوقان للعودة لحياة الحرية والانطلاق، يهربان من المنزل ويجوبان الشوارع وينضمان لمجموعة من الكلاب تدعى "قبيلة السادة الكلاب". (باستر) زعيم هذه المجموعة لا يرتاح على الإطلاق لهما لأنه لا يعجب بالكلاب المنزلية، لذا يتعامل باستر معهما على أنهما أعداء يتعرفان على (سكامب) أيضا كلب آخر هرب من أحد المنازل، فيصبحوا أصدقاء ويبدأ الشعور بالحنين للعودة لمنزلهم.