في واحدة من أهم الوكالات الإعلانية في الهند، يدخل المدير التنفيذي (راهول فيرما) في صراع على منصب هام مع الموظفة الطموحة (مايا)، ولكن الصراع بينهما يتطور ليأخذ شكلا عدوانيا عندما يكتشف (راهول) أن (مايا) قدمت شكوى رسمية ضده تتهمه فيها بالتحرش الجنسي، وتقوم الوكالة بتشكيل لجنة لسماع أقوال الطرفين على حدا، لتحديد القصة الحقيقية من بين طبقات الأكاذيب المتعددة والاتهامات المتبادلة لمعرفة من الصادق ومن الكاذب، ومن يثبت صدقه سيخرج من التحقيق ويحصل على المنصب الهام، في حين سيفقد الكاذب كل شيء، وتجد إدرة الوكالة نفسها في مأزق، لأن عليهم الاختيار بين اثنين من أمهر موظفيها.